الأربعاء، 7 أكتوبر 2009

مشكلة القمامة ((الزبالة )) من المسئول















































































تابعت كغيري من اباء مصر مشكلة القمامة ولاني سمعت الكثيرين من المسئولين يلقوا بالذنب علي المواطن ولاني مواطن قررت ان ابحث من المخطء انا ام المسئولين












فالنتابع بعض المقالات التي اثرت في




































- الصين تستورد "زبالة" من القاهرة قيمتها 5 مليارات جنيه سنويًّا- نصدر المخلَّفات بأسعار زهيدة ونستوردها منتجاتٍ مرتفعةَ التكاليف!!- خبراء البيئة: سلة مهملات الشارع المصري ثمينة يجب استغلالها- خبراء الاقتصاد يطالبون بتأسيس بنك للقمامة مثل " فلاديلفيا"كل دول العالم تحوِّل القمامة إلي ثروة.. ماكينات تدور وفرص عمل تتوالد، وخامات تنتج، وتجارة تنتشر، وفي الوقت الذي تؤكد فيه الدراسات العلمية الحديثة أن القمامة في مصر من أغنى أنواع القمامة في العالم، وأن الطن الواحد من القمامة من الممكن أن يرتفع ثمنه إلى 6 آلاف جنيه لما يحتويه من مكونات مهمة تقوم عليها صناعات كثيرة.. ما زالت الحكومة تستعين بشركات النظافة الأجنبية التي تكلِّف ميزانية الدولة ملايين الجنيهات، وذلك من منطلق أن كل ما هو أجنبي ممتاز "وزي الفل" حتى لو كان من بلاد "واق الواق".فقد كشفت دراسة علمية حديثة؛ أجراها معهد بحوث الأراضي والمياه والبيئة عن أن قمامة مصر من أغنى أنواع القمامة في العالم، وأن الطن الواحد منها من الممكن أن يرتفع ثمنه إلى 6 آلاف جنيه؛ نظرًا لما يحتويه من مكونات مهمة تقوم عليها صناعات تحويلية كثيرة.كما أن مصر تنتج وحدها قرابة 15 ألف طن قمامة يوميًّا، ويمكن للطن الواحد أن يوفِّر فرص عمل لـ8 أفراد على الأقل، بما يعني أنها قادرة على توفير 120 ألف فرصة عمل من خلال عمليات جمعها وفرزها وإعادة تدويرها.وأوضحت الدراسة أن هناك بعض التجارب المتعلقة بإعادة تدوير القمامة، والتي لاقت نجاحًا ملحوظًا، ووفَّرت العديد من فرص العمل للشباب، وذكرت الدراسة أن هناك مشكلةً تتمثَّل في عدم جمع نصف زبالة القاهرة من الشوارع بسبب مشكلات فنية ومادية، وأن نحو ثلث قمامة القاهرة فقط تقوم بجمعها عربات الزبالة الخاصة التابعة لأباطرة المهنة التقليديين؛ حيث يقومون بتصنيفها إلى مجموعات مختلفة؛ تمهيدًا لإعادة معالجة نحو 80% منها.وذكرت مصلحة الضرائب في تقرير سابق لها أن جمع وبيع مخلَّفات القمامة مسألة مربحة للغاية، وأن أباطرة جمع القمامة يجنون من ورائها ثرواتٍ طائلةً، وكي تدلِّل على هذه الحقيقة أشارت إلى أن أحد الزبالين في منطقة العمرانية تصالح مع مصلحة الضرائب ودفع لها 200 ألف جنيه ضرائب، وذلك عن نشاطه في جمع الزبالة لمدة 3 أعوام؛ الأمر الذي أثار التساؤل حول ثروة الزبالين الحقيقية.وأشارت أرقام رسمية صادرة عن وزارة البيئة إلى أن حجم القمامة في المحافظات يتزايد عامًا بعد عام بشكل كبير، خصوصًا مع تزايد السكان، وأن ما يتم رفعه من هذه القمامة لا يزيد عن النصف، في حين يظل قسم كبير في الشوارع لا يستفاد منه، وأن حجم القمامة عام 2000م كان 20 مليون طن، ومن المتوقع أن يصل إلى 30 مليون طن عام 2016م، وهذه الكميات التي تحتوي على مواد صلبة وزجاج وورق يمكن أن توفر 9 ملايين طن من السماد العضوي؛ عن طريق تدوير القمامة لزراعة مليونَي فدان ترتفع إلى 14 مليونًا عام 2016م، وأن تنتج 3 ملايين طن ورق لتشغيل 3 مصانع و348 ألف طن زجاج، ويمكن أن يستفاد من هذه القمامة في إنتاج 415 طنًّا من حديد التسليح و110 آلاف طن بلاستيك، والاستفادة من هذه النفايات في صناعة 6.2 ملايين طن من الأعلاف لتغذية أكثر من 6.8 ملايين بقرة وجاموسة، وهو ما يعني في النهاية وفق الاحصائيات السابقة تحقيق عائد قدره مليار جنيه تقريبًا، وتشغيل 250 ألف شاب، وبالطبع رفع المستوى الصحي، وتجنُّب أمراض خطيرة تكلِّف وزارة الصحة 600 مليون جنيه سنويًّا. الزبالة.. ثروة اقتصادية هائلة أهملها المصريونورغم تأكيد العديد من الدراسات العلمية على القيمة الاقتصادية للقمامة، وضرورة العمل على تدويرها والاستفادة منها في الصناعات المذكورة سابقًا؛ باعتبارها وسيلةً فعالةً للتخلص من القمامة واستغلالها اقتصاديا.. ما زال المواطنون يعانون من تكدُّسها في الشوارع في ظل تخلِّي هيئة النظافة والتجميل عن أداء وظيفتها، ولم تجد الحكومة الذكية حلاًّ لتلك المشكلة الكبرى إلا التعاقد مع الشركات الأجنبية لتقوم مقام هيئة النظافة والتجميل؛ على أن يتحمَّل المواطنون نسبة 5% من أجر تجميع القمامة تضاف إلى فاتورة الكهرباء؛ وذلك طبقًا لنظرية القمامة المكهربة، وكل ما فعلته هذه الشركات أن تجمع القمامة من الشوارع الرئيسية والميادين العامة فقط، ثم تحرقها بالكامل دون الاستفادة منها، وبالتعاقد مع هذه الشركات هلَّل المواطنون بها، متوقعين أن تسهم في حل مشاكلهم، لكن للأسف فرحتهم لم تتم؛ فسعر فاتورة الكهرباء جاء مبالَغًا فيه بطريقة كبيرة، وظلت القمامة كما هي تملأ الشوارع.والسؤال الذي يطرح نفسه: هل تستجيب الحكومة لنتائج هذه الدراسات وتؤسس شركات وطنية لجمع القمامة تكون قادرةً على الاستفادة منها وأن تضرب عصفورين بحجر واحد؟!كنزبدايةً يقول الدكتور صلاح الحجار أستاذ الطاقة والبيئة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: القمامة تمثل مشكلة كبيرة جدًّا على مستوى العالم كله، وهي في نفس الوقت تعتبر كنزًا نستطيع أن نُخرِجَ منه العديد من المنتجات، والعديد من فرص العمل، ونحافظ على مواردنا الطبيعية؛ إذا استطعنا أن نفهم ما هي القمامة، وندخل داخل القمامة لكي نتعرف على المكونات الرئيسية لها.ويضيف د. الحجار: لدينا 70 مليون طن هي حجم المخلَّفات الصلبة التي تشمل مخلَّفات البلدية أو المنزلية، وتشمل المخلفات الصناعية، وتشمل مخلَّفات الهدم والمباني، وتشمل المخلَّفات الزراعية، وتشمل كل ما هو يندرج تحت مسمَّى المخلفات الصلبة.ويشير إلى أن سلة المهملات في الشارع يوجد بها بلاستيك وورق وصفيح وألومنيوم وزجاج ومواد عضوية؛ في حين أن سعر طن البلاستيك اليوم في السوق المصرية يتراوح ما بين 1300: 2800 جنيه للطن؛ حسب نوعه، والزجاج يصل من 120: 140 جنيهًا للطن والصفيح إلى حد 1000 جنيه للطن والألومنيوم يزيد عن 7 آلاف جنيه للطن، والورق يصل تقريبًا إلى حوالي من 600: 700 جنيه للطن المادة، ولو استطعنا تدوير هذه المخلَّفات سنحقق مبالغ طائلة وفرص عمل كثيرة.ثروة مهدرةويكشف حامد موسى رئيس شعبة البلاستيك بغرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية عن تراوح مخلفات صناعة البلاستيك ما بين 850: 900 ألف طن سنويًّا، وتشمل الزجاج والأكواب والصناديق والمواسير والعبوات الغذائية، وغيرها من منتجات البلاستيك بأنواعها المختلفة.ويقول: إن البعض يظن أنها لا قيمة لها، ولكن في الحقيقة تصل قيمتها إلى حوالي 5 مليارات جنيه سنويًّا، وتمثل ثروةً مهدرةً دون استخدام، ويوضح أن هناك محاولاتٍ للاستفادة من كميات هذه المخلفات من جانب بعض الصينيين؛ الذين يقيمون في مصر، ويقومون بجمع كميات كبيرة منها ويصدِّرونها إلي الصين بعد كبسِها في مكابس خاصة لتُستخدم هناك في تصنيع منتجات نهائية كالأحذية والملابس الرياضية والجوارب ولعب الأطفال والأدوات الكهربائية، ثم يعاد تصديرها إلى مختلف أسواق العالم، ومنها مصر.ويضيف أن هناك محاولاتٍ أيضًا من جانب عدد كبير من جامعي القمامة، والذين تعلموا بالممارسة أهمية هذه المخلفات؛ نتيجة وجود طلب عليها من بعض المصانع العشوائية؛ فبدأوا يجمعون كمياتٍ من هذه المنتجات، ويبيعونها مباشرةً، أو يقومون بغسل هذه الكميات وطحنها بكسارات بدائية لزيادة العائد منها وبيعها بعد ذلك للمصانع العشوائية التي تعمل في مجال البلاستيك.أرباح طائلة ويشير موسى إلى أن ممارسي هذا النشاط حقَّقوا أرباحًا طائلةً، وتحوَّل عدد كبير جدًّا من جامعي القمامة "الزبالين" إلى مليونيرات، مشيرًا إلى أن هذا الأسلوب البدائي لا يُتيح التعقيم المناسب لهذه المخلَّفات قبل إعادة استخدامها، كما أنه بكل أسف في بعض الأحيان فإن المخلفات التي يقومون بجمعها وطحنها تشمل عبواتٍ فارغةً لمبيدات حشرية وأدوات بلاستيكية كانت تُستخدم في المستشفيات وتحمل بقايا دم ملوث أو جراثيم وغيرها، وهذه المنتجات لا يجوز على الإطلاق محاولة إعادة استخدامها؛ بل يجب التخلص منها بأسلوب الدفن في الأرض؛ حيث إن إعادة استخدامها في تصنيع أكواب أو أطباق أو ملاعق أو عبوات غذائية وغيرها يمثِّل خطرًا بالغًا على المواطنين الذين يستخدمونها. ويضيف رئيس شعبة البلاستيك أنه يتم حاليًّا وضع خطة قومية لإعادة تدوير مخلفات البلاستيك؛ حيث يتم إعداد دراسة شاملة بشأنها بالتعاون بين شعبة صناعة البلاستيك ومركز تكنولوجيا البلاستيك في الإسكندرية، واتحاد مصنِّعي ومصدِّري البلاستيك في إيطاليا.ويؤكد موسى أن الدراسة قامت بحصر كميات مخلفات البلاستيك السنوية في مصر، والتي تقدَّر كميَّتها بما يتراوح بين 850: 900 ألف طن، وتقدَّر هذه الكمية بحوالي 6% من إجمالي المخلَّفات في مصر، والتي يصل إجماليها سنويًّا إلى حوالي 5.16 ملايين طن سنويًّا.فرز المخلفات فرز المخلفات أهم مرحلة في إعادة التدويرومن جانبه يقول خالد أبو المكارم عضو مجلس إدارة الشعبة إنه تتم إعادة فرز للمخلفات البلاستيكية طبقًا للمواد المصنعة؛ بحيث يمكن التمييز بين كل من المنتجات طبقًا للمكونات المصنعة منها، وتشمل هذه المكونات الـ"بي في سي" والـ"بولي إيثلين" والـ"بي إي تي" والـ"بولي بروبلين" وغيرها؛ بحيث يتم تجميع كل من نوعيات هذه المنتجات وتعقيمها وطحنها أو تحويلها إلى حبيبات بالطرق الصناعية السليمة< مع حظر استخدام المنتجات الملوثة كعبوات المبيدات وأدوات المستشفيات.مشيرًا إلى إمكانية خلط المخلفات بعد تعقيمها وطحنها أو تحبيبها بالأسالبيب العلمية والصناعية المحددة مع الخامات الجديدة المستخدمة في تصنيع المنتجات البلاستيكية بنسب محددة؛ مما يُسهم في خفض تكلفة التصنيع لمنتجات البلاستيك الجديدة، وفي نفس الوقت يُسهم ذلك في التخلص بصورة صحية واقتصادية سليمة من الكميات الهائلة من مخلَّفات البلاستيك التي تمثِّل صعوبةً في التخلص منها بالأساليب الحالية؛ فهي لا تذوب في الماء، وفي حالة محاولة التخلص منها بأسلوب الحرق يترتب على ذلك انبعاثات ضارة وغير سليمة.ومن جانبه يوضح وليد هلال رئيس المجلس التصديري للصناعات الكيماوية أن شعبة صناعة البلاستيك قامت بإرسال مذكرة للمهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة؛ تطلب فيها زيادة رسم الصادر على مخلَّفات صناعة البلاستيك من 1000 جنيه إلى1500 جنيه للطن للحدِّ من محاولات تصدير المخلفات إلى الخارج بدون تحقيق عائد مناسب للاقتصاد القومي، وإتاحة المجال لاستخدامها محليًّا بصورة اقتصادية سليمة.مشروع قومي وعن الجدوى الاقتصادية من مشروعات تدير القمامة يرى د. عبد الله شحاتة أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية أن مشروع إعادة تدوير القمامة يجب أن يصبح مشروعًا قوميًّا؛ لأنه ذو جدوى اقتصادية عالية، مؤكدًا أنه إذا تم تطبيقه بطرق سليمة سنحصل على امتيازات خيالية تدعم اقتصاد البلاد. وأضاف شحاتة: هذا فضلاً عن كونه مشروعًا قوميًّا؛ يوفِّر عددًا ليس بقليل من فرص العمل للعديد من الشباب؛ ففكرة إنشاء مصنع متخصص مثلاً في إعادة تدوير القمامة توفِّر العديد من فرص العمل للعمال والفنيين والمهندسين والإداريين؛ كلٌّ على حد سواء.موضحًا أن مثل هذا المشروع يعمل على حفظ مصر من خطر التلوث البيئي الذي يهدد شريحةً كبيرةً من سكان المناطق المكدسة، كما أن استعمالها بطريقة مفيدة يحدُّ من مخاطر حرقها والتعرض لأدخنة كثيفة ومضرة بالجهاز التنفسي.وطالب شحاتة المسئولين في مصر أن يحتذو بحذو "فيلادليفيا "؛ التي تعد نموذجًا رائعًا في هذا السياق؛ حيث أسست إحدى الجمعيات هناك بنكًا لإعادة التدوير أسمته "ريسايكل بنك"؛ استخدم وسائل متعددة لنشر فكرته بين المواطنين؛ مثل توفير كوبونات لصرفها في الخدمات العامة مقابل فصل القمامة القابلة لإعادة التدوير، وكانت نتيجة رائعةً، ولقي استجابة غير مسبوقة من المواطنين؛ الذين انتشرت بينهم تلك الثقافة، فأثار نجاح التجربة اهتمام الجميع؛ سواءٌ على الصعيد الداخلى أو الخارجي، فوصل ربح هذا المشروع ما بين 12: 18 مليون دولار سنويًّا, وتم تشغيل 18 ألف شخص











.............................


وقتل الخنازير ممنعش الفلونزا الخنازير وبيقول المسئولين ان قتل الخنازير هو السبب في مشكلة بقاء اكوام القمامة طب والحل ؟؟؟؟







(((وعلى صعيد قرار الحكومة بالتخلص من الخنازير بدأت محافظة الجيزة في تنفيذ القرار الخاص بذبح الخنازير وذلك بالتنسيق مع وزارة الزراعة، حيث قامت السيارات بنقل الخنازير من اكبر مزرعة في مصر بمنطقة ارض اللواء الى منطقة العامرية.وقال محافظ الجيزة سيد عبدالعزيز انه تم فحص عينة من المزارع واجريت عليها الاختبارات اللازمة بمعامل وزارة الزراعة قبل عملية الذبح وكانت النتيجة سلبية وعدم اصابتها بأي امراض، مشيرا الى انه تم اخطار اصحاب المزارع بخطورة استمرار تربية الخنازير في صورتها العشوائية الحالية، حيث يبلغ عددها في منطقة ارض اللواء 28 الف رأس موجودة بــ 272 حظيرة.)))







طب والحل كان اية .................






حكومة مصر تستعين بـ"المعيز" للقضاء على القمامة http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=303431&pg=1





القاهرة : خبر غريب تداولته وسائل الإعلام أمس حول لجوء الحكومة المصرية للماعز الجبلي لالتهام أطنان القمامة المتراكمة يوميا، حيث وافق المستشار عدلي حسين ـ محافظ القليوبية ـ علي طلب الجمعيات الأهلية بمدينة الخصوص بالتوسع في مشروع تربية الماعز الجبلي الزرايبي التي تتغذي علي القمامة الموجودة بالمدينة‏,‏ إذ يحقق هذا المشروع إنتاجا للثروة الحيوانية بتكاليف أقل إضافة للتخلص من القمامة‏.‏

وطالب المحافظ مربي هذا الصنف من الماعز بتحديد الكميات التي تستهلكها مزارعهم يوميا حتي يتم نقل الكميات المتبقية إلي مقلب المدينة‏,‏ للحفاظ علي المستوي العام للنظافة في المدينة والمحافظة‏، ويعد هذا المشروع علاجا ايجابيا لمشكلة القمامة‏ بحسب التحقيق الذي أجراه الصحفيان علي الجمال ومحمد رمضان‏ بجريدة "الأهرام المسائي " القاهرية.

وصرح الدكتور مصطفي بسطامي عميد كلية الطب البيطري بجامعة القاهرة بأن لدي الماعز الجبلي أو الزرايبي قدرة علي التغذية علي‏20%‏ من قمامة المحافظات المصرية خاصة القاهرة الكبرى‏,‏ وفي الوقت نفسه ستسهم في توفير مصادر للبروتين الحيواني الذي يتم استيراده من الخارج وتقلصت مصادره في مصر‏.‏

وأضاف أن تكلفة تربية رأس الماعز الجبلي الواحد لا تتجاوز‏400‏ جنيه وأن محافظة القليوبية الأكثر قدرة في الوقت الحالي علي إطلاق المبادرة بها نظرا لكثرة مزارع الماعز الجبلي بها‏,‏ إضافة إلي موقعها القريب من القاهرة‏,‏ علي أن يتم تعميم هذه التجربة فيما بعد بقية المحافظات‏.‏

وأوضح أن هذه السلالة من الماعز قادرة علي إنتاج كميات من اللبن يمكن استخدامها بصورة اقتصادية‏,‏ إذ تنتج من‏200‏ إلي‏500‏ كيلو لبن في موسم لا يقل عن ‏6‏ أشهر ولا يقل متوسط إدرارها اليومي عن‏4‏ كيلو غرامات,‏ فضلا عن أنها تمثل نسبة كبيرة من إجمالي رءوس الماعز في مصر والتي يصل عددها‏4‏ ملايين رأس‏,‏ فإن الاهتمام بهذا المشروع سيحول دون وقوع مشكلات صحية للمواطن عند استهلاك منتجاتها‏.‏







النظافة مشكلة قومية




لم تعد مشكلة النظافة والحفاظ على الصحة العامة، وإقامة نظام محكم لمواجهة انهيار شبكات المياه ومقاومة الأوبئة والأمراض المعدية، من الأمور التى تُترك لموظفى المحليات الذين تنقصهم الدراية والمستوى التعليمى والاجتماعى المناسب، بل بات الأمر يحتاج إلى نظام قومى لفرض النظافة ولسياسة عامة يجرى تطبيقها فى القاهرة كما فى المحافظات. ولا تترك لأهواء المحافظين أو قدراتهم المتفاوتة على الإدارة وحل المشاكل. لقد أهملت الدولة مشكلة النظافة سنوات طويلة، منذ كانت عربات الرش البدائية تجوب شوارع القاهرة بعد كنسها. وكانت عربات الزبالة التى يجرها حمار ويقودها صبى تجمع القمامة من البيوت. وكان الوعى العام بالنظافة فى الوزارات والمبانى الحكومية والمدارس والبنوك والمرافق العامة، ينعكس على الوعى العام لأفراد الشعب وأصحاب الحرف والمحال التجارية الذين كانوا يكنسون أمام دكاكينهم، ويحافظون على نظافة مظهرها كجزء من المظهر الاجتماعى لفئة التجار. ولكن مرحلة الانهيار العام التى لحقت كل شىء، أدت تدريجيا إلى اختزال بند النظافة فى ميزانيات الدولة والمؤسسات، ومن ثم فى الوعى العام. فأصبح تنظيف الشوارع وإزالة القمامة مقصورين على الشوارع والأحياء التى يسكنها كبار القوم. أما بقية الأحياء فهى متروكة للظروف أو للمناسبات أو لزيارة مسئول أو افتتاح مشروع. وفيما عدا ذلك، فإن أحياء المدينة تعامل بحسب أهميتها، ولا ينظر إليها موظفو البلدية أو الإدارة المحلية نظرة جدية. ما لم تحدث كارثة. ولذلك كان طبيعيا أن يتسلل وباء التيفود الذى اختفى من العالم المتحضر إلى قرية البرادعة بالقليوبية، نتيجة الإهمال الخارق لشبكات المياه والمجارى وتكدس القمامة، بعد أن تحولت ظاهرة القمامة إلى مشكلة قومية لا تُستثنى منها محافظة دون أخرى، وفيما عدا الشارع الذى يسكن فيه المحافظ أو الوزير، فأنت أمام أكوام من القمامة جعلت عاصمة المعز «مقلبا» اسمه القاهرة. ومن هنا، فلابد أن ندرك أنه لا يمكن الفصل بين إنفلونزا الخنازير أو الطيور وبين انتشار القمامة وتكدس الزبالة على نواصى الشوارع والحوارى التى أصبحت مرتعا لعدة ملايين من العِرس والفئران والقوارض التى تنقل الفيروسات والجراثيم وتراها تعدو فى الشوارع وتتسلق مواسير المياه أعلى العمارات. ولا يكفى أن تعقد الاجتماعات وتتخذ الإجراءات لاستيراد الأمصال واللقاحات ضد إنفلونزا الخنازير، أو نسارع إلى وضع خطط لإغلاق المدارس، دون أن يقترن ذلك ببرنامج قومى شامل لإعادة النظافة إلى شوارعنا، والقضاء على انتشار الفئران والعِرس، وغرس قيم النظافة فى مدارسنا وبيوتنا ونوادينا، التى للأسف أصبحت من الأماكن التى يجرى فيها تدريب النشء على الإهمال وإلقاء المخلفات من ورق ومناديل فى الشارع. تنتشر إنفلونزا الخنازير فى العالم كله. وتتخذ الدول إجراءات سهلة محددة لاكتشاف المصابين بها واحتجازهم فى المطارات. ولكن دون إثارة الرعب والفزع التى يمارسها المسئولون فى المطارات. واسأل أى مسافر قادم من الخارج، فسوف يقول لك إنه لم يواجه ما واجهه فى مطار القاهرة من معاملة تتسم بالتعسف والاحتجاز دون سبب. وعندما يعلن وزير الصحة أن 90٪ من إصابات إنفلونزا الخنازير شفيت، فمعنى ذلك أننا أمام وباء يسهل تجنبه والتخلص منه ببعض النظافة وغسل الأيدى وتجنب عادة التقبيل الكريهة وملامسة واحتضان الآخرين. نشر وإذاعة هذه التوجهات والالتزام بها كفيل بتقليل خطر إنفلونزا الخنازير وغيرها. ولن يمكن القضاء على جبال القمامة ــ 13 ألف طن يوميا من القاهرة ــ إلا إذا وضعت الحكومة خطة جادة للتخلص منها ودفنها فى مقالب بعيدة عن المناطق السكنية، بعد أن يتم فرزها وتدويرها. وهو ما لا تعرفه مصر. ولن يجدى ما قامت به جهات الأمن فى الجيزة من القبض على الزبالين وعمل محاضر لهم وتغريمهم بتهمة أنهم يتسببون فى إلقاء القمامة فى الشوارع. فى كل بلاد العالم المتحضر توصلت الحكومات إلى تكنولوجيات وأساليب علمية للتخلص من النفايات بجميع أنواعها: نفايات المصانع من المواد الكيماوية التى تلقى فى النهر ومجارى المياه. ونفايات المستشفيات. ومخلفات البيوت والمطاعم. وقش الأرز فى الحقول. وشجعت رأس المال الخاص على الاستثمار فى هذه الصناعات التى تدر أرباحا كبيرة، بدلا من تركها تحت رحمة إمبراطورية الزبالين والشركات الأجنبية ومربى الخنازير. وهى مشكلة خطيرة تعانى منها المناطق السياحية وغير السياحية.. ولابد أن نعترف بأنها باتت مشكلة قومية لن تكفى مواجهتها بالمسكنات والحلول المؤقتة








ودة خبر من مدينتي العزيزة دمنهور




فأر لكل مواطن‮.. ‬بعد إقامة مقلب قمامة عمومي وسط المساكن البحيرة ـ حسني عطية وغادة الدسونسي‮:‬ يعاني أهالي منشية خيري بدمنهور في محافظة البحيرة من انتشار جيوش الحشرات والقوارض وسط المنازل بسبب قيام الوحدة المحلية بالمدينة بتحويل قطعة أرض فضاء بالشارع إلي مقلب قمامة عمومي‮. ‬أدي ذلك إلي تحويل حياة السكان إلي جحيم لا يطاق وأصبح الشارع ذو الكثافة السكانية العالية،‮ ‬والذي كان ينعم بالهدوء والنظافة في يوم وليلة بؤرة تلوث وبيئة صالحة لجلب الأمراض،‮ ‬يرتع فيها الذباب والقوارض والحشرات بالإضافة للروائح الكريهة التي تزكم الأنوف‮.. ‬كل هذا حدث بعد هدم أحد العقارات بالشارع وتسويته بالأرض لتنشق الأرض عن جهابذة الوحدة المحلية ليقوموا بتحويله إلي مقلب عمومي للقمامة‮ ‬غير عابئين بأن هناك بشراً‮ ‬يشغلون الشارع ومن حقهم تنفس هواء‮ ‬غير ملوث،‮ ‬وفوجئ الأهالي بعربات الوحدة المحلية تفرغ‮ ‬محتوياتها من القمامة والتي جلبتها من أماكن أخري في هذا المكان،‮ ‬ثم يأتي اللودر كل مدة ليقلب القمامة وينتج عن ذلك انتشار روائح كريهة لا تطاق وانتشار جيوش الزواحف والحشرات‮.‬ يقول المهندس فاروق من سكان المنطقة‮: ‬تم افتتاح مشروع مقلب القمامة الرئيسي بشارع منشية خيري بشبرا ودمنهور وسط المساكن لتوفير البيئة المناسبة للذباب والفئران وابن عرس‮ »‬عرسة‮« ‬في قطعة أرض فضاء متخلفة عن هدم عقار منذ أكثر من شهرين،‮ ‬ورغم رسوم النظافة المحصلة لا يوجد أي مشروع لجمع القمامة من المنازل ونقلها إلي أماكن تدويرها وتتراكم القمامة وتأتي سيارة مرة كل أسبوع مع اللودر لتقليب القمامة وتنتشر رائحة العفن تزكم الأنوف وتسبب التلوث البيئي وتحمل السيارة نقلة واحدة وتترك أكواماً‮ ‬من القمامة مرتعاً‮ ‬للحشرات والهوام ولا عزاء لسكان المنطقة‮.‬




...................................




محافظ الجيزة: تم القضاء على مشكلة تراكم القمامة بنسبة 100% عن موقع مصراوي
9/30/2009 4:45:00 PM
الجيزة - أكد سيد عبدالعزيز محافظ الجيزة أن أجهزة المحافظة نجحت بنسبة 100% فى القضاء على مشكلة تراكم القمامة خلال الأيام الماضية وذلك بالتعاون مع القوات المسلحة والهيئة العامة للنظافة والتجميل ووزارة البيئة وشركة المقاولون العرب.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الشعبى المحلى للمحافظة اليوم الأربعاء برئاسة د.مصطفى الخطيب بحضور المحافظ واللواء محمد ياسين نائب المحافظ.
وقال المحافظ : إنه جارى حاليا اتخاذ إجراءات إنشاء شركة تتولى موضوع النظافة بالمحافظة بالتعاون مع شركة المقاولون العرب فى إطار منظومة متكاملة لهذا الموضوع والاستفادة الاقتصادية الكاملة من القمامة وتدويرها.




http://www.youtube.com/watch?v=yNZlCZXTecg

http://www.youtube.com/watch?v=hvWKq9_muhE
http://www.youtube.com/watch?v=l8WG2cAFvMI


دراسات جدوى تدوير المخلفات / دراسة جدوى مشروع تدوير البلاستيك الناتج من مخلفات المصانع http://www.alnwadr.com/sheep5538
تعتبر عملية تدوير مخلفات البلاستيك الناتجة من المنتجات الصناعية من العمليات الهامة لتقليل الأضرار البيئية الناشئة عن طريق التخلص من هذه المخلفات عن طريق عمليات الحرق والتي تسبب كثيرا من الأضرار والأمراض الخطيرة . وفي الأعوام الأخيرة اعتمدت كثيرا من المنتجات الصناعية المغذية لبعض الصناعات علي منتجات البلاستيك ومنها علي سبيل المثال صناعة السيارات فقد زاد وزن البلاستيك المستخدم من 86كجم للسيارة في 1980 إلي 160 كجم في 1997 . ومع زيادة استخدام البلاستيك في المنتجات الصناعية زادت الحاجة إلي تدوير مخلفاته وإعادة تصنيعه حيث أنه من المواد التي لا تتحلل بمرور الوقت وتظل علي حالتها مما يؤثر علي البيئة. وقد راعي في هذا المشروع الجانب الإنساني وهو تجنب استخدام الحقن الطبية البلاستيكية المستعملة أو الأدوات البلاستيكية المستعملة في الأغراض الطبية في صناعة تدوير البلاستيك وذلك لتجنب الآثار الصحية الخطيرة التي يمكن أن تنتج عن ذلك بالإضافة إلي تجنب استعمال براميل الكيماويات السامة والمصنوعة من البلاستيك . ثانيا : مدى الحاجة إلي إقامة المشروعيؤدى تدوير البلاستيك من المخلفات الصناعية إلي التخلص منه بطريقة سليمة وصحية دون الأضرار بالبيئة كذلك فإنه يمكن الاستفادة من هذه المواد كمواد خام ذات سعر منخفض نسبيا ويجب استخدام البلاستيك الناتج من عملية التدوير في إنتاج منتجات لا يتعامل معها الإنسان بطريقة مباشرة لتلافي الأضرار الصحية الناتجة عن ذلك . ثالثا : الخاماتتتوافر الخامات اللازمة لهذا المشروع من جامعي ومقاولي القمامة حيث تفرز وتجمع المواد البلاستيكية علي حدة . كذلك الأجزاء البلاستيكية المستهلكة من السيارات أو التي تعرضت لحوادث اصطدام . والجدول التالي يبين نسب أنواع البلاستيك المنتجة عالميا والتي بطبيعة الحال تعكس نسب وكميات الأنواع المتداولة بداخل الأسواق المحلية وذلك لأن مصر تعتبر بلد مستورد لخامات البلاستيك ومنتجاتها . جدول نسب أنواع البلاستيكات المختلفة المتواجدة في مصرنسب أنواع البلاستيكات المختلفة المتواجدة في مصرويلاحظ انه عند تدوير البلاستيك يمكن التحكم في جودة المنتج بخلط الخامات المتجمعة من البلاستيك المستعمل بأخرى لم تستعمل بنسب مختلفة من 10% وتصل إل]50% ولكن في هذه الدراسة سيتم التعامل مع خامات البلاستيك المستعملة بنسبة 80% يضاف إليها نسبة 20% من خام البولي كلوريد الفينيل الذي لم يستعمل من قبل . علماً بأن نسب الأنواع المختلفة للبلاستيك بالمخلفات المتجمعة غير محددة وتعتمد علي حجم تواجدها في هذه المخلفات ولا يؤثر نسب تواجدها علي طبيعة المنتجات التي سيقوم المشروع بإنتاجها . رابعا : المنتجاتيراعي أن تكون المنتجات من تدوير البلاستيك بعيدة كل البعد عن لعب الأطفال ولذلك فإنه يقترح أن يقوم المشروع بإنتاج المقاطع المختلفة المطلوبة في الأسواق والتي تستخدم في الديكورات مثل أحرف يافتات الإعلانات والأحرف التي تكتب بها وأعمدة الستائر . خامسا : العناصر الفنية للمشروع(1) مراحل التصنيع
يتم غمر مخلفات البلاستيك في أحواض مياه كبيرة مضاف إليها بعض المنظفات الصناعية من الصابون السائل المركز لغسلها والتخلص من الزيوت والشحوم ثم تجفف في أحواض تجفيف .
فرم مخلفات البلاستيك ليسهل نقله بعد ذلك إلي عملية التشكيل .
تشكيل البلاستيك وذلك باستخدام الحاقن الحلزوني وهو جهاز مكون من فرن صهر في المرحلة الأولي ويعمل بواسطة ملف تسخين كهربي ثم يقوم الحاقن الحلزوني ببثق مصهور البلاستيك خلال إسطمبة للحصول علي الشكل المطلوب بطول 2م من خلال مجموعة الاسطمبات المستخدمة . يلي هذه المرحلة عملية تبريد للمنتج وذلك بمروره علي حوض به ماء أثناء مرحلة البثق .
والجدول التالي يبين شكل أحد قطاعات البلاستيك التي تنتج وهي قطاعات بسيطة علي شكل حرف (C) حيث يمكن إنتاج خمسة أحجام مختلفة من هذا المقطع كما بالابعاد الموضحة بالجدول التالي : أحد قطاعات البلاستيك التي تنتج الرسم التخطيطي لمراحل إنتاج الشحوم مراحل إنتاج الشحوم(2) المساحة والموقع :المساحة الكلية هي 200م2 يشغلها عنبر جمالون معدني 20×10م بارتفاع 6م مصنع من الصلب . (3) المستلزمات الخدمية المطلوبة :يحتاج المشروع إلي 50كيلووات كمصدر طاقة كهربائية 380فولت لتشغيل المعدات والإنارة ومصدر مياه وتصل تكلفة المستلزمات الخدمية للمشروع حوالي 2100 جنيه/شهر . (4) الآلات والمعدات والتجهيزات :حوض غسيلحوض تجفيفمفرمةماكينة حقن بلاستيك (الحاقن)مجموعة اسطمباتحوض تبريد مياهتكلفة المعدات المستخدمة تكلفة المعدات المستخدمة(5) احتياج المشروع من الخامات :احتياج المشروع من الخامات وعلي ذلك يكون إجمالي سعر الخامات خلال دورة رأس المال (ثلاث شهور)31590 جنيه . (6) الرسم التخطيطي لموقع المشروع :الرسم التخطيطي لموقع المشروع (7) العمالة :العمالة
عدد الورديات :وردية واحدة
عدد ساعات العمل : 8 ساعات بالوردية
(8) منتجات المشروع (شهريا ) :منتجات المشروع شهريا وعلي ذلك يبلغ إجمالي سعر منتجات المشروع خلال دورة رأس المال (ثلاث شهور) 99000جنيه . (9) التعبئة والتغليف :بالنسبة للمنتجات يجب لفها بأوراق تغليف ولصقها بشريط لاصق وذلك لمنع الخدوش قبل وأثناء إرسالها إلي السوق . (10) عناصر الجودة :بتطبيق نظام الجودة الشاملة نحصل علي :
الوصول إلي منتج عالي الجودة ومطابق للمواصفات ومقارب للمنتج الذي يتم الحصول عليه من البلاستيك الجديد .
تقليل العوادم والفاقد بهدف زيادة الإنتاج .
القيام بالصيانة الدورية والتأكد من إجراءات الأمن الصناعي .
(11) التسويق :يتم التسويق للمنتجات عن طريق :
تجار بيع المنتجات والخامات البلاستيكية وقطع الغيار .
المشاركة في المعارض .
الأسواق القريبة .
أسواق الخريجين.
وتصل قيمة المصروفات خلال عملية التسويق حوالي 250 جنيه /شهر
علمت ان هناك شركة مصرية تقوم بهذا العمل وهي الشركة المصرية لتدوير المخلفات الصلبة”ايكــارو تأسست الشركة طبقاَ لقانون ضمانات الإستثمار رقم 8 لسنة 1997 بموجب قرار الهيئة العامة للإستثمار رقم 166 لسنة 1997 بتاريخ 28/6/1997 تحت إسم الشركة المصرية لتدوير المخلفات الزراعية بغرض إنتاج الأسمدة العضوية والأعلاف غير التقليدية من المخلفات الزراعية ولكن للاسف لم اري اي منتج لها ................
الموضوع كبير فعلا كنت اتمني تكون في مصر حكومة رشيدة تعتلرف بالخطء وتبحث عن حلول جزرية ومفيدة ولا تكتفي بان يقوم كل مسئول برمي الخطء علي الاخر ... والنهاية ان المواطن هو المخطء ...... بحثت كثيرا جدا في مدينتي دمنهور عاصمة محافظة البحيرة فلم اجد سلة مهملات في الشوارع ولا صناديق قمامة وبالرغم من اني ادفع 20 ج اشتراك شهري للمحل الا اني اقوم انا والعاملين معي بالنظافة الخاصة بنا اما المحل وجمع القمامة في اكياس و ارسالها للسيد جامع القمامة اللذي يبدي غضبة مني لاني ارفض اعطائة بقشيش ؟؟؟؟ الصور في اعلي الصفحة لشوارع مدينة دمنهور وامام المحكمة وخلفها ..وارض الميري بجوار الاوبرا .... وبداية شارع الوكالة عند عمارات المكرمية التي اسكن بها ....اتمني ان اجد صناديق للقمامة في كل حي وسلة علي كل عامود انارة وعربة جمع القمامة تمر في موعدها دون ان تبقي مخلفات خلفها اتمني ان يكف المسئولين علي القاء كل الذنب علي المواطن وان يتحمل كل مسئول مسئوليتة ولتعترف الحكومة بانها المخطء .... فهل يمكن ان يحدث هذا يوما ما .....

ليست هناك تعليقات: